التسويق بالعمولة هو فرصة لكل من يسعى لتغيير حياته للأفضل فهو يفتح مجالات رائعة لتسويق المنتجات والخدمات الموجودة بالفعل في السوق ومن ثم تحقيق الأرباح من خلالها.
فرص الربح هنا ليس لها حدود وهناك مسوقين بالعمولة عرب يكسبون عشرات الآلاف من الدولارات شهريا… نعم هذا صحيح وإذا طبقت هذه الخطوات ستربح من الافلييت ماركتنج كسب اضافي شهريا
إذا كنت تريد العمل في مجال التسويق بالعمولة لأن هذا المجال به فرص ربح كبيرة ولا تعرف من أين تبدأ.
إذا كان لديك بالفعل بعض المعرفة وبعض الخبرة في مجال التسويق بالعمولة وتريد أن يكون لديك دليل منظم لتحقيق أرباح حقيقية.
إذا كنت تعمل بالفعل في مجال التسويق بالعمولة وتريد الحصول على المزيد من المعرفة لتعظيم أرباحك.
في هذا الدليل سأبدأ معك من حيث شرح فكرة التسويق بالعمولة وعلى أي أساس تقوم بذلك، مروراً بأهم الجوانب والنقاط والأدوات التي ستحتاجها في عملك كمسوق بالعمولة، وانتهاءً ببعض النصائح التي ستساعدك على النجاح وتحقيق أفضل الأرباح الممكنة من التسويق بالعمولة.
ما هو التسويق بالعمولة أو الأفلييت؟
التسويق بالعمولة: هو نظام تسويقي يقوم على تبادل المنافع بين صاحب السلعة أو الخدمة أو العرض من جهة (سنشير إليه هنا بالمعلن)، والناشر أو المسوق بالعمولة من جهة أخرى.
في التسويق بالعمولة يقدم المسوق (أنت) خدمات تسويقية للمعلن مقابل عمولة معينة تدفع حسب الاتفاق.
تبدأ فكرة التسويق بالعمولة بالمعلن الذي يفتح نظام تسويق بالعمولة للسلع أو الخدمات أو العروض التي يملكها، ومن جانبه يضع المعلن أهم المعايير والأسس والقواعد التي تحكم نظام التسويق بالعمولة لديه.
يقدم المسوق بالعمولة طلباً للاشتراك في هذا النظام وفقاً للشروط المعلنة، ويتم قبول الناشر أو رفضه وفقاً لمدى التزامه بالمعايير والشروط المعلنة من قبل المعلن.
في حال قبول الناشر، يبدأ العمل بين المعلن والناشر، ويقوم المعلن بالدفع للناشر من خلال إحدى طرق الدفع على الإنترنت، وعلى رأس هذه الطرق التحويلات البنكية، والبنوك الإلكترونية، وأهمها PayPal.
ستفهم قريبًا أن هناك بعض الحالات التي يتدخل فيها طرف ثالث في عملية التسويق، وستفهم أيضًا أن إتمام اتفاقية التسويق بالعمولة قد يبدأ أحيانًا معك كناشر.
على أي أساس تقوم فكرة التسويق بالعمولة وفرص الربح؟
في الحقيقة فكرة التسويق بالعمولة ليست وليدة وجود الإنترنت، بل هي أقدم بكثير من وجود الإنترنت، وهي ببساطة تقوم على المنفعة المتبادلة، كما ذكرنا سابقاً.
كل منتج أو تاجر مهما كان نوع الإنتاج الذي ينتجه يسوق منتجاته للحصول على أفضل مستوى من المبيعات، ومهما كانت القوة التسويقية للمنتج أو التاجر فهي في النهاية محدودة، فالمنتجون بدأوا منذ زمن بعيد بمساعدة الآخرين في تسويق منتجاتهم مقابل عمولة محددة.
هنا سيحصل التاجر أو صاحب المنتج على مبيعات أكثر ويحقق ربحاً أكبر، وسيحصل المسوق على عمولات كبيرة وفقاً لجهوده التسويقية.
مع ظهور الإنترنت ومع توسع فكرة التسويق عبر الإنترنت، تجلت فكرة التسويق بالعمولة في أوضح صورها وأشملها وتنوعها وانتشارها وازدهارها. في السنوات القليلة الماضية أصبحت فكرة التسويق بالعمولة تشمل العديد من جوانب العمل والتسويق عبر الإنترنت.
فمن ناحية ظهرت العديد من الشركات المتخصصة في التسويق بالعمولة والتي تعتمد بشكل أساسي على هذا النوع من التسويق.
ومن ناحية أخرى زاد وعي كل صاحب عمل عبر الإنترنت فاتجه إلى هذا النوع من التسويق… سواء بشكل أساسي أو جانبي.
وبشكل عام وبسبب التوسع الكبير لفكرة التسويق بالعمولة أصبح كل صاحب عمل على الإنترنت (لا يستخدم هذا النوع من التسويق) أكثر اقتناعًا بتطبيق هذه الفكرة، وذلك في حالة وجود ناشر أو مسوق بالعمولة لديه القدرة على تقديم تسويق جيد له.
ماذا أحتاج لكي أبدأ التسويق بالعمولة وأربح منه؟
1. منتج أو خدمة أو عرض جيد
في هذه النقطة أنصحك باختيار شيء أنت مهتم به شخصيًا ومقتنع به، فهذا سيسهل عليك الطريق من نواحٍ عديدة، ويمكنك الحصول على ذلك إما من خلال شركات وسيطة مثل شركات CPA، أو من خلال موقع مالك السلعة أو الخدمة والاشتراك في نظام الأفلييت الذي يوفرها.
أيضًا، إذا وجدت المنتج الذي تريد تسويقه بالعمولة، وعند دخولك للموقع لم تجد نظام أفلييت متاحًا على الموقع، ففي هذه الحالة يمكنك التواصل مباشرة مع هذا الموقع والتفاوض معه والوصول إلى اتفاق مناسب.
ومن الجدير بالذكر أن هناك العديد من المواقع والمتاجر الكبيرة المتوفرة في الدول العربية، والتي تقدم نظام التسويق بالعمولة، ومن بينها موقع جوميا الشهير.
2. مصدر جيد للزوار
يجب أن يكون لديك مصدر مناسب للزوار المستهدفين لما تسوقه حتى تحصل على معدل تحويل جيد، ومن ثم تحقيق مستوى جيد من الأرباح. تلعب عوامل مثل سعر الزائر ومستوى الاستهداف وكمية الزوار وطبيعتهم دورًا رئيسيًا في هذه النقطة.
ولكن في كل الأحوال، يعد مصدر الزوار عنصرًا فعالًا للغاية في عملية التسويق بالعمولة، وله تأثير كبير جدًا على نجاحك كمسوق بالعمولة.
إليك قائمة بأهم مصادر الزوار:
أ) مواقع التواصل الاجتماعي
سواء مجانًا من خلال صفحة أو مجموعة مهتمة بالمنتجات التي تسوق لها، أو مدفوعة من خلال عمل حملات إعلانية مدفوعة.
ب) محركات البحث
للحصول على زوار من محركات البحث، هناك طريقتان أيضًا: الطريقة الأولى هي امتلاك موقع وإجراء تحسين محركات البحث للحصول على زوار مجانيين. والطريقة الثانية هي عمل حملات إعلانية مدفوعة.
ج) شركات الإعلان المتخصصة
هناك الكثير من الشركات المتخصصة في بيع الزوار، وتختلف فيما بينها من حيث طريقة الدفع للحصول على الزوار.
3. بعض الأدوات التي ستساعدك على تحقيق أهدافك
نظرًا لأهمية وتعقيد هذه النقطة، ولأنها تحتوي على بعض التفاصيل، سأخصص لها جزءًا خاصًا في هذا الموضوع قريبًا.
ولكن دعنا هنا نتناول الموضوع بإيجاز. ببساطة، التسويق بالعمولة هو فرع من التسويق الرقمي. والتسويق الرقمي يحتوي على الكثير من المشكلات الفنية التي يصعب التعامل معها يدويًا. وهناك أيضًا الكثير من العناصر المهمة التي يجب توافرها لإتمام عملية التسويق.
لذلك فإن الأدوات في عالم التسويق الرقمي بشكل عام وفي عالم التسويق بالعمولة بشكل خاص تمثل عنصراً مهماً للغاية، لأنها من ناحية عناصر لا مفر منها، ومن ناحية أخرى توفر الكثير من الوقت والجهد لإنجاز المهام وتحقيق أفضل النتائج الممكنة.
4. طريقة الدفع عبر الإنترنت
في الواقع، يتطلب العمل في التسويق بالعمولة رأس مال مثل أي عمل آخر. نعم، هناك أفكار وحالات نادرة لتحقيق أرباح من التسويق بالعمولة بشكل شبه مجاني.
لكن الحقيقة السائدة هنا هي أنه لتحقيق الأرباح في عملك بالعمولة، يجب عليك استثمار الأموال، وهذا يتطلب أن يكون لديك وسيلة دفع على الإنترنت مثل بطاقة بايونير، أو أي بطاقة ائتمان أخرى، أو يمكنك إنشاء حساب باي بال للدفع من خلاله.
إليك أهم الأدوات والخدمات المستخدمة في التسويق بالعمولة:
1. الاستضافة الجيدة
في أغلب الأحيان يعتمد نجاحك كمسوق بالعمولة على تصميمك لصفحات الهبوط خاصة لما تسوق له.
صفحة الهبوط لمن لا يعرف هي صفحة تقوم بتصميمها لتكون بمثابة جانب تحفيزي للمستخدم قبل دخوله لصفحة المعلن، وتساعد على زيادة معدل التحويل، وباستخدامها بذكاء يمكنك تغيير مسار النتائج بشكل كامل.
من خدمات الاستضافة بالعمولة المتميزة والمتخصصة التي أنصحك بها هي Liquid Web المعروفة سابقًا باسم Beyond Hosting.
2. أداة لعمل صفحات الهبوط
لقد ذكرنا سابقًا أهمية صفحة الهبوط في نجاحك كمسوق بالعمولة، الآن كيف تقوم بتصميم صفحة هبوط جيدة؟ في الحقيقة، هناك العديد من الطرق لعمل صفحة هبوط، وهنا نتحدث تحديدًا عن الأدوات التي يمكنك من خلالها عمل صفحة هبوط بطريقة سهلة وبسيطة.
إن أدوات إنشاء صفحات الهبوط هي أدوات يمكنك من خلالها، دون أن يكون لديك أي خبرة في البرمجة، إنشاء صفحة هبوط بمعايير جيدة، وLeadpages هي إحدى الأدوات التي يمكنك الاعتماد عليها لهذا الغرض.
ومن الجدير بالذكر هنا أن هناك طرق بديلة لإنشاء صفحة هبوط بدلاً من استخدام إحدى الأدوات المخصصة لذلك، ومن الطرق البديلة لإنشاء صفحة هبوط الاستعانة بالمتخصصين (مصممي ومطوري صفحات الويب).
3. أداة لتتبع وتحليل نتائج الحملات الإعلانية
لا يكاد يكون هناك نجاح حقيقي في العمل في مجال التسويق بالعمولة دون وجود أداة جيدة لتحليل ومتابعة الحملات الإعلانية، وهذه نقطة مليئة بالتفاصيل والأفكار، ولذلك قمنا بعمل موضوع خاص بها بعنوان التتبع في الحملات الإعلانية، والذي أنصحك بشدة بقراءته.
ولكن لشرح الفكرة بشكل مبسط، فإن أداة المتابعة والتحليل هي أداة يمكنك من خلالها الحصول على الكثير من التفاصيل والمعلومات حول أداء حملاتك الإعلانية.
يمكنك الحصول على تفاصيل دقيقة للغاية عن زوار صفحة الهبوط الخاصة بك، ومن خلال هذه التفاصيل يمكنك إجراء التعديلات والتغييرات اللازمة لتحسين نتائج حملتك الإعلانية.
إليك مثال لسهولة الفهم:
لنفترض أنك تقوم بتسويق منتج iPhone 12 من خلال متجر إلكتروني يقدم نظامًا تابعًا (جوميا على سبيل المثال)، وتعتمد على زوار PPV (الدفع مقابل المشاهدة).
من خلال أداة المتابعة والتحليل، يمكنك معرفة أي الكلمات الرئيسية أو المواقع المستهدفة هي التي حصلت من خلالها على مبيعات، وأيها لم تحصل من خلالها على مبيعات، ثم تقوم بإلغاء الأهداف الخاسرة وتقوم بالترقية أو الترقية إلى الأهداف المربحة.
في الواقع، الأمر لا يتعلق بذلك فقط، ولكن أداة المتابعة والتحليل يمكن أن تمنحك المزيد مثل اختبار مجموعة مختلفة من المنتجات وصفحات الهبوط لمعرفة أيهما الأفضل بحملة واحدة فقط (هذا ما يسمى بالاختبار المقسم).
باختصار، أداة المراقبة والتحليل هي المفتاح الحقيقي للنجاح في التسويق بالعمولة، وفيما يلي إحدى هذه الأدوات الجيدة التي يمكنك الاعتماد عليها كمسوق بالعمولة.
4. أداة لعرض صفحات المعلنين غير المتوفرة في بلدك
في كثير من الأحيان، تظهر صفحات المعلنين المقصودة فقط في البلد المستهدف، وهذا شائع بشكل خاص في صناعة CPA.
على سبيل المثال، إذا كنت تسوق عرضًا لدولة النرويج وأنت مصري، وتريد رؤية صفحة العرض، فقد لا تتمكن من القيام بذلك إلا من خلال أداة للحصول على وكيل لدولة الدنمارك.
بالطبع، يعد فحص صفحة المعلن أمرًا بالغ الأهمية للتأكد من أنها تعمل بشكل صحيح أولاً، وللتأكد من أنها صفحة جيدة وجذابة ثانيًا. كمسوق، يجب عليك القيام بذلك في كل عرض تسوقه.
من الأدوات الجيدة التي يمكنك من خلالها عرض صفحة العرض في العديد من دول العالم:
http://www.hsselite.com
5. أداة لعرض حملات المنافسين
تمكنك هذه الأداة من عرض بعض البيانات حول الحملات الإعلانية للمسوقين الآخرين. من خلال هذه الأداة، يمكنك رؤية صفحات الهبوط التي يستخدمها المسوقون الآخرون، ومصدر الزوار، وبعض بيانات الاستهداف الأخرى.
لا يتعين عليك استخدام هذه الأداة لنسخ وتطبيق حملات الآخرين كما هي، لأن ذلك لن ينجح في معظم الحالات، ولكن يمكنك استخدام هذه الأداة للحصول على المزيد من الأفكار التي يمكنك تطويرها أو دمجها أو تطبيقها في مجالات أخرى من عملك.
يعتمد اختيارك لهذه الأداة على نوع الزوار الذين تستخدمهم، فلكل نوع من الزوار أدوات خاصة.
وفي النهاية، إليك مثال لإحدى الأدوات لمشاهدة حملات المنافسين الجيدين
https://adplexity.com
نصائح مهمة لنجاحك كمسوق بالعمولة وكسب آلاف الدولارات
1. مفتاح نجاحك في عالم التسويق بالعمولة هو الاختبار والتجريب
نعم، المعلومات مهمة، لكن الخبرة والتخصص هما الأهم. إذا كنت تعتقد أن نجاحك كمسوق بالعمولة يعتمد على جمع المعلومات ثم تطبيقها، ثم يأتي النجاح، فأنت مخطئ تمامًا.
يجب عليك تجربة المزيد من المنتجات بصفحات هبوط مختلفة من أجل الوصول إلى أفضل معدل تحويل ممكن، ومن ثم أفضل مستوى من الأرباح.
كما أن مصدر الزوار غالبًا ما يعمل مع نوع من العروض أو المنتجات ولا يعمل مع نوع آخر.
إنها معادلة ذات بنية معروفة، لكنها تحتوي على العديد من المتغيرات، وللوصول إلى المتغيرات المربحة، عليك فقط المحاولة والاختبار حتى تصل إلى النجاح.
2. لا تعتمد كليًا على حملاتك الناجحة في أي وقت
إن فكرة العمل في مجال التسويق بالعمولة ليست كمن يبحث عن حملات ناجحة وينهي مهمته عندما يجدها، لكن البحث عن الحملات الناجحة عملية مستمرة.
وذلك لأن الحملات الناجحة لا تستمر في النجاح طوال الوقت، حيث أنها غالبًا ما تستغرق وقتًا معينًا ثم تستنزف، أو قد ينسخها العديد من المنافسين، وبالتالي تصبح حصتك من الربح منها أقل، لذلك استمر في البحث عن الحملات الناجحة حتى لو كان لديك حملات ناجحة الآن.
3. فكر خارج الصندوق للحصول على نتائج استثنائية
المقصود بالتفكير خارج الصندوق هنا هو استخدام عناصر البيانات أو المعادلات بشكل مختلف عن الآخرين، يجب أن تضيف لمستك الخاصة إلى صفحات الهبوط الخاصة بك، يجب أن تكتشف مصادر جديدة ومتنوعة للزوار، ويجب أن تجد طريقة للحصول على عروض رائعة.
على سبيل المثال، في مجال CPA، تكون عروض التسويق من شركة صغيرة مأخوذة من شركات أكبر أقل ربحية من عروض التسويق من الشركة الرئيسية أو من المعلن مباشرة.
4. احصل على أكبر ربح في أسرع وقت من حملاتك الناجحة
كما ذكرنا سابقًا، الحملات الناجحة لا تستمر في النجاح إلى الأبد، لذلك يجب أن يكون لديك القدرة على رفع مستوى الحملة للحصول على أكبر نسبة من الربح في أسرع وقت.
يتضمن ذلك ضخ المزيد من الأموال في حملة إعلانية ناجحة للحصول على المزيد من الزوار، ومحاولة الحصول على زوار من شركات مماثلة أو اختبار أنواع أخرى من الزوار.
5. يمكن للمدونين أيضًا الاستفادة من التسويق بالعمولة
إذا كنت تمتلك مدونة وتحصل على زيارات جيدة من خلال محركات البحث أو وسائل التواصل الاجتماعي، فيمكنك أيضًا العمل كمسوق بالعمولة.
كل ما عليك فعله هنا هو العثور على المنتجات أو الخدمات أو العروض المتعلقة بمحتوى مدونتك، والبدء في التسويق بالعمولة.
في الواقع، يمكن لأصحاب قنوات اليوتيوب أيضًا الاستفادة من التسويق بالعمولة من خلال اليوتيوب، ولإستراتيجية كاملة للربح من اليوتيوب والتسويق بالعمولة،
فى النهاية
التسويق بالعمولة هو عمل ضخم ومتوسع، ويتم تداول مليارات الدولارات عبر الإنترنت من خلاله كل عام.
كمبتدئ، يجب أن تفهم الفكرة جيدًا، وتجهز خطتك (التي تتضمن تحديد نوع الزوار، ونوع العروض أو السلع التي ستسوقها، والاشتراك في الأدوات التي تعتقد أنها مناسبة لك ومهمة لنجاحك)، ثم ضع تركيزك في اتجاه واحد وابدأ في الاختبار والتجريب.
استمر في التجريب حتى تصل إلى حملة ناجحة تعوضك عن كل الخسائر التي قد تخسرها في البداية.
English 
Arabic